Loading...

المستكشف راشد مشروع الإمارات لاستكشاف
القمر
هي أول مهمة إماراتية إلى سطح القمر، وسيخوضها المستكشف راشد،
الذي سيهبط في منطقة لم يتم استكشافها من قبل، ليقدم بيانات هي
الأولى من نوعها.
رواد الفضاء برنامج الإمارات لرواد
الفضاء
يهدف إلى إعداد رواد الفضاء الإماراتيين، وتوفير الفرص لهم للمشاركة
في مهمات علمية واستكشافية للفضاء. يضمُّ 4 رواد فضاء بينهم أول
امرأة عربية تشارك في برنامج الإمارات لرواد الفضاء.
رواد الفضاء الإماراتيين رواد الفضاء الإماراتيين أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة
الإمارات العربية المتحدة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ
محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء
حاكم دبي، رعاه الله، في أبريل من عام
المريخ 2117 المهمة التناظرية وتعد هذه المهمة الأولى من نوعها للإماراتيين في مختلف المجالات العلمية،
ليكونوا جزءا من هذه المهمة التي تضع الأساس لمساعي الفضاء الإماراتية
المستقبلية. وستلعب بعثة الإمارات التناظرية دورا رئيسيا في تطوير القدرات
الإماراتية والمساهمة في تطوير برنامج المريخ 2117 الذي يهدف إلى إنشاء
مستعمرات بشرية في المريخ بحلول عام 2117.
مسبار الأمل مشروع الإمارات لاستكشاف
المريخ
في يوليو 2020، أصبحت دولة الإمارات أول دولة عربية تنطلق
إلى كوكب المريخ مع إطلاق مسبار الأمل. في فبراير 2021،
وصل مسبار الأمل إلى مدار الكوكب الأحمر، لتصبح
الإمارات خامس دولة تصل إلى المريخ.

الصفحة الرئيسية

مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ
تهدف المهمة إلى تكوين فهم أعمق حول التغيرات المناخية على سطح كوكب المريخ، ورسم خارطة توضح طبيعة طقسه الحالي.
برنامج المريخ 2117
انطلاقًا من رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات الداعمة للمعرفة والاستكشاف، يمثل برنامج المريخ 2117 إسهامًا رئيسًا في مساعي البشر لاستكشاف الكواكب الأخرى.
برنامج الإمارات لرواد الفضاء
البرنامج هو الأول من نوعه في العالم العربي، ويقدم التدريبات والخبرات والتأهيل اللازم للكوادر الإماراتية لتمثيل دولة الإمارات في مهمات الفضاء المستقبلية.
برنامج تطوير الأقمار الاصطناعية
يلعب برنامج تطوير الأقمار الاصطناعية دورًا محوريًا في تحقيق أهداف الدولة فيما يتعلق بمجال علوم الفضاء وقطاع التكنولوجيا.

نبذة عن مركز محمد بن راشد للفضاء

تأسس مركز محمد بن راشد للفضاء في العام 2006، حيث انطلق بخمسة مهندسين أخذوا على عاتقهم الارتقاء بقدراتهم وتطوير معارفهم في مجال الفضاء، بالاعتماد على إرادتهم الصلبة وعزيمتهم القوية. وواصل المركز منذ ذلك الحين مسيرته ليكون الجهة المعنية باحتضان برنامج الإمارات الوطني للفضاء. وتولى المركز مهمات بناء وتطوير وتشغيل عدد من الأقمار الاصطناعية لرصد الأرض وتوفير خدمات الصور وتحليلها ودراستها وتقديم البيانات ذات الصلة للمجتمعات العلمية ومراكز البحث حول العالم. ومن الأقمار الاصطناعية التي يمتلكها المركز “دبي سات-1” و “دبي سات-2”. وأطلق المركز “خليفة سات”، أول قمر اصطناعي إماراتي بالكامل عام 2018. وكشف المركز عن خُطته لتطوير القمر الاصطناعي الجديد “MBZ-SAT” المتوقع إطلاقه نهاية العام 2023، ليكون الأحدث في المنطقة في مجال التصوير عالي الدقة.

مركز محمد بن راشد للفضاء خدمات

خدمات المحطة الأرضية

يقدم مركز محمد بن راشد للفضاء خدمات أرضية متخصصة لشركائه ومتعامليه من شتى أنحاء العالم.

التحليل والدراسات

يزود مركز محمد بن راشد للفضاء شركاءه وعملاءه بتقارير تحليلية مُفصلة ودراسات علمية لصور الأقمار الاصطناعية.

خدمات صور الأقمار الاصطناعية

يقدِّم المركز صورًا عالية الدقة إلى المؤسسات الحكومية أو التجارية كي تستخدمها في مجالات عديدة.

تعرف إلى المزيد حول خدمات صور الأقمار الاصطناعية وتحليل البيانات

تتبَّع مسار خليفة سات


حقائق وأرقام

  • تاريخ الإطلاق
    29 أكتوبر 2018 على متن صاروخ H-IIA من مركز تانيغاشيما الفضائي في اليابان
  • الارتفاع
    613 كم (مدار أرضي منخفض)، الكتلة: 330 كغ
  • السرعة في المدار
    يكمل دورة واحدة حول كوكب الأرض خلال 98.1 دقيقة
  • المهمة
    التقاط صور مفصلة ثلاثية الأبعاد، مع دقة تصوير (GSD) تبلغ 0.7 متر للصور الحساسة للألوان، وأربعة نطاقات متعددة الأطياف تبلغ 2.98 مترًا
Skip to content