Loading...

برنامج تطوير الأقمار الاصطناعية


  • باب الأقمار الاصطناعية
  • اسم القمر الصناعي MBZ-SAT

نبذة مختصرة

سيتم تطوير القمر الاصطناعي “MBZ-SAT” في مركز محمد بن راشد للفضاء بدبي، ليصبح القمر الاصطناعي المدني الأكثر تطوراً في المنطقة في مجال التصوير الفضائي عالي الدقة والوضوح، ويتوقع إطلاقه في العام 2024. وسيتم تزويد القمر «MBZ-Sat» بنظام مؤتمَت لترتيب الصور على مدار الساعة، يضمن له توفير صور تُحاكي بجودتها أعلى معايير الدقة لصور الأقمار الاصطناعية المُخصصة للاستخدامات التجارية في العالم، وسيُعزز هذا المشروع الشراكات الإماراتية في مجالات الفضاء بين القطاعين الحكومي الخاص. وسُيسهم «MBZ-Sat» في تلبية الطلب التجاري المتزايد على الأقمار الاصطناعية، التي توفر صوراً ذات دقة عالية، تتيح مشاهدة التفاصيل ضمن مساحة أقل من متر مربع واحد، وهي إحدى أكثر الميزات تطوراً في الفضاء. وتتنوع طرق الاستفادة من الصور والبيانات التي يوفرها المركز بين استخدامها في مجالات التخطيط العمراني المستدام، ومراقبة التغيرات البيئية، إلى جانب توقع الظواهر الجوية الطبيعية ومراقبة جودة المياه إضافة إلى دعم جهودها المبذولة للتصدي للأزمات وإدارة الكوارث العالمية، والتي تشمل تقييم الأضرار الناجمة عن الكوارث، بالإضافة لمساعدة المنظمات في إيجاد الحلول الكفيلة بالتخفيف من آثار الفيضانات والزلازل وغيرها من الكوارث الطبيعية، وإعادة الإعمار.

حقائق وأرقام

  • تصميم وتصنيع: مركز محمد بن راشد للفضاء، دبي، الإمارات العربية المتحدة
  • الوزن: حوالي 700 كغ
  • الأبعاد: 3 متر × 5 متر
  • تاريخ الإطلاق: 2024
  • مكان الإطلاق: سيتم الإعلان عنه قريباً
  • الارتفاع: حوالي 613 كم (مدار أرضي منخفض)
  • المهمة: سيصبح MBZ-SAT، المتوقع إطلاقه عام 2024، أكثر الأقمار الاصطناعية تقدما في المنطقة في مجال صور الأقمار الاصطناعية عالية الدقة. وسيساهم في مجالات التخطيط العمراني المستدام، ومراقبة التغيرات البيئية، إلى جانب توقع الظواهر الجوية الطبيعية ومراقبة جودة المياه والتنمية الزراعية.
  • مدة المهمة: سيتم الإعلان عنها قريباً
  • سيتم إطلاق MBZ-SAT على متن صاروخ سبيس إكس "فالكون 9"
  • المكونات الخاصة: سيعمل القمر الاصطناعي على تحسين دقة التقاط الصور بأكثر من الضعف مُقارنة مع نظيره الذي تم إطلاقه سابقاً، بالإضافة إلى زيادة سرعة نقل وتحميل البيانات بمقدار ثلاثة أضعاف عن الإمكانات المتاحة حالياً. كما يُساعد نظام جدولة ومعالجة الصور المؤتمت بالكامل في القمر على إنتاج صورٍ تفوق كمية الصور التي يُنتجها المركز حالياً بعشرة أضعاف.
Skip to content